أقسام الوصول السريع (مربع البحث)

📁 آخر الأخبار

من نحن

 من نحن 

مِنْ نَحْنُ: عَبَّاسْ مُحَمَّدْ مُرْشِدٍ وَطَالَبَ عِلْمٌ حَصَلَتْ عَلَى شَهَادَةِ اَلدِّبْلُومِ فِي اَلسِّيرَةِ اَلنَّبَوِيَّةِ بِتَقْدِيرٍ جَيِّدٍ جِدًّا وَأَدْرُسُ اَلْمَاجِسْتِير فِي اَلْفِقْهِ وَالْعَقِيدَةِ  وَتَلَقِّي اَلْعَلَمِ اَلشَّرْعِيِّ فِي أُصُولِ اَلْعَقِيدَةِ وَالْحَدِيثِ بِإِذْنِ اَللَّهِ، لَا أَدَّعِي اَلْكَمَالِيَّةُ لِسِت شَيْخًا وَلَا عَالِمًا وَلَا أُدِيرَ شَرِكَةً وَلَا مُجَمَّعًا وَإِنَّمَا مُسْلِمٌ وَأَنْشُرُ اَلْعَلَمَ اَلَّذِي أَتَعَلَّمُهُ وَأُسَاعِدُ فِي نَشْرِ اَلْمَعْرِفَةِ بِإِذْنِ اَللَّهِ و حيث حثَّتِ الشَّريعةُ المُطهَّرةُ على تَبليغِ ما جاءَ به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كلٌّ بحَسْبِ استِطاعتِه وعِلمِه، بشَرْطِ تَحرِّي الصِّحَّةِ والصِّدقِ فيما يُبلِّغُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ ورَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «بَلِّغوا عنِّي ولو آيةً»، أي: أخبِروا النَّاسَ وعَلِّموهم بكلِّ ما جاءَ عَنِّي وبَلَّغتُكم به، مِن قُرآنٍ أو سُنَّةٍ، واقتُصِرَ هنا على الآيةِ؛ ليُسارِعَ كلُّ سامعٍ إلى تَبليغِ ما وَقَع له مِن الآياتِ والعِلمِ، ولو كان قَليلًا، ولو آيةً واحدةً؛ بشَرْطِ أنْ يُبلِّغَ الآيةَ صَحيحةً على وَجْهِها. وقولُه: «آيةً» يَشمَلُ القرآنَ المتواتِرَ والحديثَ النَّبويَّ الصَّحيحَ؛ لأنَّ الحديثَ في حكْمِ الآيةِ القرآنيَّةِ مِن حيث إنَّه وحْيٌ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ؛ قال اللهُ تعالَى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7]

من نحن ؟ 

 أَكَرَّسَ وَقْتُِي لِهَذَه الْقَضِيَّةِ النَّبِيلَةِ الَّتِي تَهْدُفُ لِزَرْعُ الْأَمَلِ الصَّادِقِ.وَتَعْرِيفُ إِخْوَتِنَا الَّذِينَ حُجُبٍ عَنْهُمِ الْعِلْمَ 
وَهَدَفُنَا نُشِرِ الْعِلْمِ وَالْمَعْرِفَةِ وَالْمَحَبَّةِ وَالْأُخُوَّةِ فِيمَا بَيْنَنَا وَالْحَثَّ عَلَى مَكَارِمِ الْأَخْلَاَقِ وَالصَّبْرِ وَالتَّعَامُلِ الْحَسَنِ مَعَ الْآخِرَيْنِ وَسَلَكَ الطَّرِيقَ الصَّحِيحَ الَّذِي أَمْرِنَا بِهِ الْمَوْلَى- عِزَّ وَجَلٍ-. وَتُسْهِمُ أَيْضًا فِي تَعْلِيمٍ مِنْ لَا يَعْلَمُ حَسْبُ اِسْتِطَاعَتِنَا.

ماذا نقدم 

 نَحْنُ نُسَاعِدُ فِي الْمَجَالِ النَّفْسِيِّ وَالْمَعْنَوِيِّ لِتَعْزِيزِ قُدْرَاتِ الْآخِرَيْنِ عَلَى الْاِسْتِمْرَارِ وَالْكِفَاحِ وَعَدَمِ الْاِسْتِسْلَاَمِ وَعَدَمِ التَّوَقُّفِ.
وَهَذَا كُلُّهُ وَرَدٌّ فِي الْقُرْآنِ وَالسَّنَةِ النَّبَوِيَّةِ. كُلُّ إِنْسَانٍ يُخْطِئُ وَلَهُ الْحَقُّ فِي أَنَّ يَتَعَلَّمُ مَنْ خَطِّئْهُ وَيَصْحِحْ مَسَارُ حَيَاتِهِ.
وَمُعْظَمُ الشَّبَابِ قِي هَذَا الزَّمَانِ يَحْتَاجُونَ إِلَى مَنْ يُوَجِّهُهُمْ بِالْكَلِمَةِ الطَّيِّبَةِ ويذكرهم بَلْ حِسَابٌ وَالْأُخْرَى وَيُوَجِّهُ لَهُمِ النَّصْحُ الصَّحِيحُ عَلَى دِرَايَةٍ وَعِلْمٍ. الْعِلْمُ قَبْلَ الْقَوْلِ وَالْعَمَلِ وَلَنْ نُجَاوِبُ أحَدًا دُونَ عِلْمٍ. فَمَا لَا نَعْلَمُهُ نَتْرُكُهُ لِأهْلِ الْعِلْمِ. أَوْ نَبْحَثُ بِهِ أَوْ عَنْهُ نَتَعَلَّمُهُ وَنَتَحَدَّثُ تَالِيًا بَعْدَ أَْنْ نُدْرِكُ الْأَمْرَ الَّذِي سُؤلنَا بِهِ

المجالات التي قد نساهم في دعمها بأذن الله  

النفسية و المجتمعية و الخلقية و الدينية و الاجتماعية

 الكتب و المجلدات 

ننشر من الكتب العلمية والمجلدات الموثوقة التي أيدها علماء الأمة وما ورد عن السلف ونسمح بتحميل الكتب التي سوف نسهم في نشرها ونرحب بدعمكم لنا في نشر منشوراتنا والتدقيق فيها وإن وردا منا خطئ فصححوه لنا وأخبرونا فما نحن إلا بشر والكمال لله والعصمة للأنبياء

موقع عباس محمد و قناة اليوتيوب و شبكات التواصل الاجتماعية المتعددة نساهم في نفس الأمور المذكورة أعلاه