من نحن
مِنْ نَحْنُ: عَبَّاسْ مُحَمَّدْ مُرْشِدٍ وَطَالَبَ عِلْمٌ حَصَلَتْ عَلَى شَهَادَةِ اَلدِّبْلُومِ فِي اَلسِّيرَةِ اَلنَّبَوِيَّةِ بِتَقْدِيرٍ جَيِّدٍ جِدًّا وَأَدْرُسُ اَلْمَاجِسْتِير فِي اَلْفِقْهِ وَالْعَقِيدَةِ وَتَلَقِّي اَلْعَلَمِ اَلشَّرْعِيِّ فِي أُصُولِ اَلْعَقِيدَةِ وَالْحَدِيثِ بِإِذْنِ اَللَّهِ، لَا أَدَّعِي اَلْكَمَالِيَّةُ لِسِت شَيْخًا وَلَا عَالِمًا وَلَا أُدِيرَ شَرِكَةً وَلَا مُجَمَّعًا وَإِنَّمَا مُسْلِمٌ وَأَنْشُرُ اَلْعَلَمَ اَلَّذِي أَتَعَلَّمُهُ وَأُسَاعِدُ فِي نَشْرِ اَلْمَعْرِفَةِ بِإِذْنِ اَللَّهِ و حيث حثَّتِ الشَّريعةُ المُطهَّرةُ على تَبليغِ ما جاءَ به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، كلٌّ بحَسْبِ استِطاعتِه وعِلمِه، بشَرْطِ تَحرِّي الصِّحَّةِ والصِّدقِ فيما يُبلِّغُ عن اللهِ عزَّ وجلَّ ورَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.وفي هذا الحَديثِ يَقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: «بَلِّغوا عنِّي ولو آيةً»، أي: أخبِروا النَّاسَ وعَلِّموهم بكلِّ ما جاءَ عَنِّي وبَلَّغتُكم به، مِن قُرآنٍ أو سُنَّةٍ، واقتُصِرَ هنا على الآيةِ؛ ليُسارِعَ كلُّ سامعٍ إلى تَبليغِ ما وَقَع له مِن الآياتِ والعِلمِ، ولو كان قَليلًا، ولو آيةً واحدةً؛ بشَرْطِ أنْ يُبلِّغَ الآيةَ صَحيحةً على وَجْهِها. وقولُه: «آيةً» يَشمَلُ القرآنَ المتواتِرَ والحديثَ النَّبويَّ الصَّحيحَ؛ لأنَّ الحديثَ في حكْمِ الآيةِ القرآنيَّةِ مِن حيث إنَّه وحْيٌ مِن اللهِ عزَّ وجلَّ؛ قال اللهُ تعالَى: {وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا} [الحشر: 7]
من نحن ؟
ماذا نقدم
المجالات التي قد نساهم في دعمها بأذن الله
النفسية و المجتمعية و الخلقية و الدينية و الاجتماعية
الكتب و المجلدات
موقع عباس محمد و قناة اليوتيوب و شبكات التواصل الاجتماعية المتعددة نساهم في نفس الأمور المذكورة أعلاه